الحلقة الثانية من سلسة حلقات (في عام الجائحة) نوثق فيها الأيام والتفاصيل بعيون من عاصرها و على لسان أصحابها.
ضيفتي هي شهد رماني، طبيبة عامة في مركز الرعاية الصحية الأولية بمنطقة مكة المكرمة، تحكي لنا عن قصة إصابة والدتها بالفيروس وأيامها في الحجر الصحي
وعن تكليفها في العيادات المتنقلة في الأحياء المحجورة كليًا ، وعن حجم الضغط النفسي الذي عاشته في هذه الأيام.
ما سر البركة في الراتب هذه الأيام؟😅
كيف تستعد شهد للعيد في ظل الجائحة والعزل المنزلي في هذا العام؟ 🎈🎊🎉🎁
الموسيقى:ريتا- مارسيل خليفة
:الروابط